حوار التاسعة بعنوان “تفجير الظهرة في طرابلس.. مدلولاته.. ومؤشراته..”
– ضيوف الحوار:-
– كمال المزوغي “كاتب صحفي وعضو مركز الدراسات الاستراتيجية”
– العميد عبد الله الحامدي “عميد في الجيش”
– عبد الله الكبير “كاتب صحفي”
– حسين الشارف”اكاديمي وباحث اجتماعي”
ابرز ما جاء على لسان الضيوف …
*- عبدالله الحامدي:
– لا يوجد لدينا دولة بل لدينا دولة ورقية
– داعش تتبنى بشكل رسمي وتزف قتلاها من كل الجنسيات
– لا اعتقد انه هناك خلايا نائمة بل يوجد خلايا نشطة
– المواطن الان يعلم جيدا مع من يتعامل
– لا يمكن ان تكون طرابلس حاضنة لأي فكر تكفيري على الاطلاق
*- حسين الشارف:-
– العمليات الارهابية في طرابلس المسؤول الأول عنها هو المؤتمر المنتهية ولايته
– هناك من يصدر الارهاب والاسلحة الى داعش في بنغازي
– من دمر مطار طرابلس قادر ان يدمر اي شيء
– من احدث الفراغ الامني في ليبيا ؟
– اليست الجماعة الليبية المقاتلة والاخوان المسلمين هم من اتوا بداعش الى ليبيا؟
– الفوضى التي تحدث الان ورائها الاخوان المسلمين والجماعة الليبية المقاتلة
– التفجيرات ورائها جماعة فجر ليبيا الارهابية
*- عبد الله الكبير:-
– الانفجار عملية ارهابية تاتي عشية جلسة حازمة للحوار الوطني وتضرب شركة تعمل في مجال النفط ولهذا دلالاته
– هل هناك علاقة بين التحركات التي تجري بين مؤسسة النفط والتفجير في طرابلس
– هل هناك من يمول داعش في طرابلس وهل لها ارتباطات مع داعش في سرت ودرنة ومن يقف ورائها
– لكل فصيل ايدلوجيته المختلفة عن الاخر،حتى لو قاتلت الفصائل ضد عدو واحد فيمكن ان يصطدموا فيما بينهم
– هل هناك تنظيمات اخرى تمارس دور داعش ولا تحظى باي اهتمام اعلامي
– طرابلس ليست رهينة لتنظيم داعش هذه العملية لها علاقة بالحوار الوطني او بصراع مؤسسات النفط
– داعش فرقة اسلامية متطرفة وهم مارقون مثل الخوارج ، وتستغل من قبل بعض الدول الاقليمية والمخابرات الاجنبية
– ليس بالضرورة ان الغرب هو من صنع داعش لكنه استطاع استغلالها كما حدث مع الجهادين في افغانستان
– عند الحديث عن التفجير يجب البحث عن من له مصلحة في ضرب المصالح النفطية في ليبيا
– وضعوا السيارة المفخخة امام شركة النفط ولم يضعوها امام السفارة السعودية او مكان غيره وهذا دليل ان شركة النفط هي المستهدفة
*- كمال المزوغي:-
– تنظيم داعش هو اختراع معامل المخابرات الغربية لخلق واقع ديموغرافي معين في دول عربية
