حوار التاسعة بعنوان”تبادل للمحتجزين بين ورشفانة والزاوية في إطار اتفاق مصالحة”
ضيوف الحلقة :
– مهند سويسي “عضو لجنة ١١ بالزاوية”
– محمد الخضراوي “عضو لجنة ١١ بالزاوية”
– عبدالعال الشيباني “نائب رئيس المجلس العسكري بورشفانة”
– احمد الأعور” عضو المجلس الاعلى لورشفانة”
ابرز ما ورد على لسان الضيوف…
*- احمد الاعور:
– هناك نية صادقة لدى اهالي الزاوية وورشفانه بالاتفاق وبتطبيق البنود ونزع فتيل الحرب ونحن سائرون على طريق نبذ العنق
– وجدنا عند اخوتنا في الزاوية النية الصادقة ايضا وورشفانة تمد ايديها دائما في سبيل ان تبقى ليبيا دولة القانون
– المجلس العسكرية ورشفانة عمل المستحيل لتأمين الطريق الساحلي ويجب تواجد وزارة الداخلية والشرطة لتامين هذا الطريق الذي يخدم كل الليبيين
– سيتم التعامل مع كل شخص يخترق هذا الاتفاق لكن املنا كبير بابنائنا بانهم لن يخرقوا بنود الصلح
*-مهند سويسي:
– بعيدا عن مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الاعلام التي تطعن باتفاق الزاوية وورشفانة لمسنا في الاتفاق بين صدق النوايا
– قضية الطريق الساحلية شائكة نوعا ما لكن في الاتفاق كانت بتكيل لجنة مشتركة من الطرفين لتامين الطريق الساحلي
– يجب ان يُؤمن الطريق الساحلي بطريقة مدروسة لانه سوف يحدث فيه اختراقات من عدة نقاط وفي الوقت الحاضر اجهزة الدولة لا تستطيع تأمينه
– تدخلت المدن المجاورة في حل نزاع الزاوية وورشفانه بوقت مناسب حيث كان الوضع رهيب في وقت سقوط طائرة
– تم التعامل مع بعض العصابات في الزاوية والان كل التشكيلات المتواجدة في المدينة تحت إمرت لجنة 11 وتجمع سرايا الزاوية ولا تستطيع خرق هذا الاتفاق
– سيتم ردع كل من تسول له نفسه بخرق بنود هذا الاتفاق
– اذا تم الاتفاق بشكل صحيح بين ورشفانة والزاوية ستحذوا كافة المدن حذونا وسيكون لنا فضل الريادة
*- محمد الخضراوي:
– التمسنا ولاول مرة في هذا الاتفاق صدق النية والحرص من جانب اخوتنا من ورشفانه على تطبيق كل بنود الاتفاق
– اساس المشكلة بين المنطقتين الخطف على الهوية فـ 90% من المحتجزين لدى الطرفين كان محتجزيين على الهوية وهذا ينتهى بالاتفاق
– اهم نقاط الاتفاق الطريق الساحلي والامور العسكرية المتعلقة بانسحاب الاليات مسافة 4كم
*-عبدالعال الشيباني:-
– هذا الاتفاق اتفاق تاريخي و النية صادقة لدى الطرفين
– الحدود لا تعني شيء في الوقت الحالي بقدر ما يهم تطبيق هذا الاتفاق وبنوده كاملة
– تحية للمجالس العسكرية التي اتخذت قرار الصلح في منطقة كانت على وشك الحرب والاقتتال
– لو حدث اتحاد بين المدينتين كانتا شكلتا قوى تحسب لها الف حساب في المنطقة الغربية لكن هناك تيارات عسكرية لا تريدي هذا

