غرفة الاخبار 15-01-2016

ضيوف “غرفة الاخبار”:
– ادريس بن الطيب “محلل سياسي”
– اسامة الجويلي ” وزير الدفاع السابق”
– عصام التاجوري ” محامي ”
– محمد الهنقاري “محل سياسي”
-زيدان قلاش “رئيس مجلس شيوخ ليبياالمؤقت”
– فيصل الأشتر “احد الشباب النازحين في مدينة الزنتان”

ابرز ما ورد على لسان الضيوف…
*- ادريس بن الطيب:
– قرار تشكيل لجنة ترتيبات امنية قرار مهم جدا وضروروي وكان من المفترض اتخاذه
– هناك خلط وقع ما بين اللجنة التي يجب تشكيلها بناء على مادة 37 وهذه اللجنة التيسيرية للاعداد للترتيبات الامنية
– هناك نوعان من الترتيبات الامنية النوع الاول اللجنة التي يجب تشكيلها قبل قدوم الحكومة الى طرابلس والثاني الترتيبات بعد تشكيل الحكومة ونيلها ثقة البرلمان
– مثل قرار تشكيل اللجنة الامنية من البديهي جدا ان يحصل على اجماع داخل المجلس الرئاسي
– نتمنى ان يتحلى الخمسة الكبار في المجلس الرئاسي بالحكمة وسعت الصدر وعمق الادراك
– اذا كان بعض اعضاء اللجنة الامنية لهم علاقات بمليشيات فانا اعتبر انه امر ايجابي وليس سلبي لانه من المفترض ان نجد طريقة لتفكيك تلك المليشيات
– اتخاذ الفيتو لهذا القرار في مجلس الرئاسة يدل على حس وطني متدني
*-اسامة الجويلي:-
– الانتقادات امر طبيعي فارضاء الجميع شيء مستحيل لكن يتوجب توضيح آلية عمل اللجنة الامنية
– لا ارى حظوظ للمجلس الرئاسي سواء للاشخاص الحاليين او غيرهم لاننا للان لم ندرك كليبيين حجم المشكلة
– اذا لم نتفق على لجنة امنية تقدم مقترحات فقط فكيف سنتفق على قيادات الجيش
– ننصح اللجنة ان تعمل بمهنية وعدم طرح افكار غير قابل للتحقيق على ارض الواقع
– اعتقد ان اللجنة باسماء اعضائها الحاليين يمكن ان يقدموا شيئا مفيدا
– لا ارى ان هناك امكانية لتواصل الحكومة مهامها من العاصمة طرابلس فهناك الكثير المعوقين والرافضين

*- عصام التاجوري:-
– من حق اي مواطن بأن يطعن في القرار الاول للحكومة لانها اتخذته قبل نيل ثقة البرلمان
– هناك خلل في آلية اتخاذ القرار وقد شهدنا تصريحات عضو المجلس الرئاسي علي القطراني حول قرار تشكيل اللجنة الامنية
– من زج هذه الاسماء في لجنة الترتيبات الامنية لا يريد استقرار ليبيا
– البرلمان سوف يصوت لاعتماد هذه الحكومة لان الاتحاد الاوروبي بتدخله طلب ان تشكل الحكومة قبل يوم 19 من الشهر الجاري
– هناك اسماء بعض اعضاء اللجنة الامنية مذكورة في تقرير لجنة منبثقة عن مجلس الامن بتهم انتهاك حقوق الانسان
– هناك بعض اعضاء اللجنة الامنية قاموا باقتحام مقرارت حكومية في اوقات سابقة
– على السراج ومن معه ان يعيدوا ترتيب بيتهم الداخلي لانه هناك مؤامرة تحاك من داخل المجلس الرئاسي

*-محمد الهنقاري:-
– اعتقد ان قرار الحكومة بتشكيل لجنة امنية يتطلب وجود شخصيات عسكرية مقربة من الثوار ولهم احترامهم
– القرار صادر باسم المجلس الرئاسي في حكومة الوفاق الوطني والمجلس له حق في اتخاذ القرار قبل المصادقة عليه من البرلمان
– يجب استبعاد اعضاء اللجنة الامنية الذين تثبت عليهم اتهامات بقضايا انتهاكات حقوق الانسان

*- زيدان قلاش:-
– اتوجه بصفتي الرسمي الى حكومة الوفاق الوطني ونطالبها بان تنظر الى المهجرين داخل الوطن وخارجه فهم يعانون الآمرين .

In this article