أثارت الضربة الجوية التي استهدفت تنظيم داعش في صبراتة ردود أفعال دولية و محلية مختلفة حيث أكد المجلس العسكري صبراتة، رفضه لوجود العناصر الإرهابية من بعض الدول الأجنبية والتي تنتمي إلى داعش في أماكن مملوكة لمواطنين ليبيين.
ومؤكدا في الوقت نفسه على دعمه لمديرية الأمن الوطني صبراتة و الجيش الليبي في التصدي لهذه الجماعات حسب ما جاء في نص البيان.
من جانبه رحب وزير الدفاع البريطاني، مايكل فالون بالضربة الجوية التي خلفت عددا كبيرا من القتلى في صفوف داعش.