تخطت دول مجموعة العشرين المجتمعة في شنغهاي خلافاتها، واعتمدت سياسات تحفيز نقدي وضريبي لدعم الاقتصاد العالمي المتباطئ، بينما يبدو الانتعاش العالمي غير متساو وأقل من التوقعات.
وحذر وزراء مالية الدول الأكثر ثراء في العالم والمجتمعون منذ أمس ، في بيانهم الختامي، من المخاطر التي يواجهها النمو، والصدمة التي يمكن أن يحدثها خروج محتمل لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وشدد البيان على ضرورة استخدام كل الوسائل من سياسات نقدية وتحفيز ضريبي وإصلاحات هيكلية على صعيد فردي وجماعي بالوقت نفسه، مطالبا المصارف المركزية بالتواصل وتعزيز سياساتها التي تعتبر متساهلة.

