
يعاني القطاع المصرفي في ليبيا من أزمة حادة في السيولة والتي تؤثر بشكل مباشر على المواطنين.
وقال مسؤولون في القطاع المصرفي إن الأزمة كانت نتيجة لتوقف تصدير النفط وهبوط أسعاره في السوق العالمية، إلى جانب انعدام الثقة بين المصارف التجارية والعملاء الذين قاموا بسحب إيداعاتهم.
ومع تفاقم المشاكل السياسية والأمنية والأزمات التي تعاني منها المصارف والمؤسسات المالية بالبلاد، تزداد معاناة المواطن في كافة المناطق.