أشار الوزير البريطاني فيليب هاموند إلى أن الهجرة غير الشرعية هي من تقدم المساعدة لداعش، معتبرا مكافحة الظاهرتين ملفا واحدا.
وأضاف هاموند أن الأمر متروك لليبيين للسيطرة على بلادهم، وأن دور المجتمع الدولي يقتصر على تقديم المشورة والدعم اللوجستي فقط.
ولفت الوزير البريطاني إلى أن بلاده تتطلع إلى فتح سفارتها في طرابلس فور توفر الظروف الملائمة لذلك.

