ضيوف الغرفة:
– العقيد إدريس مادي “آمر غرفة عمليات طرابلس”
– الملازم محمد إبسيط “آمر غرفة عمليات إجدابيا”
– ابو بكر بوراشد “عضو مجلس النواب”
– محمد الفرجاني “ناشط مدني”
ابرز ما ورد على لسان الضيوف…
*الملازم محمد إبسيط:
– لقد اعددنا العدة لفتح محاور على مدينة سرت وسوف نشارك بمالنا وبأنفسنا لتحرير هذه المدينة من براثن الارهاب
– اينما يتواجد الارهابيين في اي رقعة جغرافيا في ليبيا نحن مستعدين للقتالهم فيها
– اليوم سوف تتجه كافة قواتنا المسلحة لتحرير مدينة سرت والجميع سيعلم قريبا قدرات الجيش الليبي
– ابناء سرت يريدون المشاركة في تحرير مدينتهم وسيحاربون تحت أمرت الجيش
وحدات الجيش المتعددة من الغرب والشرق
– نقول لاهالي سرت اصبروا ورابطوا باذن الله نحن قادمون وسنحرر مدينة سرت الحبيبة لاننا لم ولن ننساكم
– نوجه رسالة الى اعضاء داعش نحن قادمون اليكم فلن نتخلى عن سرت يوما
– الحرب في سرت حرب عصابات والمخططات العسكرية ستكون على الارض واهم شيء ان الضباط والجنود معنوياتهم عالية وهناك ارادة لتحرير سرت
– معركة سرت ستكون حاسمة ولن يستطيع الارهابيون الثبات ساعة واحد امام الجيش الذي سيباغتهم بأشياء لم يتوقعوا
*ابو بكر بوراشد “عضو مجلس النواب”
– بعد ان تحررت بنغازي وانتصار الجيش اصبحت سرت همنا الأول
– بقي في سرت بعد سيطرة داعش عليها 30% فقط من سكانها
– ما قدمته الحكومة لسرت قليلا جدا ولم تنال المدينة الحظ الوافر في الطرح تحت قبة البرلمان
– هناك لجنة ازمة خاصة بسرت وصرفت لها اموال وهي تمارس مهامها في العاصمة السياسية البيضاء
– لم يتبقى في سرت الا اولئك الذين لم يستطيعوا الرحيل عنها بسبب اوضاعهم المادية المتردية
– ظروف اهالي سرت صعبة جدا وهم ينتظرون اللحظة التي يستطيعون فيها الرحيل
– الحياة في سرت شبه عادية لكن هناك منعا لاهالي سرت من مغادرة المدينة لانهم من المتوقع ام يتم استخدامهم كدروع بشرية
– هناك استعداد قوي والتحاق من جبهات قتال مخصصة ومعدة لمدينة سرت
– نوجه نداءنا الى كافة العشائر الليبية الشريفة بالمساهمة في تحرير سرت
*- العقيد إدريس مادي:
– من مهام القوات المسلحة الدفاع عن الوطن والارض ومؤسسات الدولة من الخطر الذي يهدد ليبيا من تنظيمات ارهابية
– نحن نقوم بتنفيذ العمليات حسب الخطط والامكانيات المتوفرة في ظل حظر الاسلحة الحالي
– نستغرب ونستهجن تصريحات مارتن كوبلر ووزير الدفاع الايطالي لان هذا الامر فيه مغالطات كبيرة جدا
– القوات المسلحة وقياداتها لا تخضع لمليشيات وهي تحت القيادة العامة
– حتى لو كانت امكانياتنا محدودة وقوتنا ضعيفة فنحن لدينا ارادتنا ولا نخضع لاي جهة خارجية
– المؤسسة العسكرية بمقدرتها المتواضعة بأمكانها القضاء على المجموعات الارهابية وكل الليبيين متعاونين مع المؤسسة العسكرية
– المجلس الرئاسي شكل لجنة للترتيبات الامنية مع مجموعة من ضباط القوات المسلحة
– كغرفة عمليات لم نتواصل مع المجلس الرئاسي لتأمين طرابلس حتى الان
– ثبت خلال هذه المرحلة التي نحن فيها وجود ما يكفي من الوطنين في ليبيا
– المعلومات متوفرة وكافية في سرت لاعداد الموجوين من هذه التنظيمات وبتحديث مستمر
– المنطقة الوسطى لديها غرفة عمليات خاصة بها وليست خاضعة لعمليات طرابلس
– لا يمكننا ان ندرب عسكريين من دون مناهج ومعاير معينة
– جزء من المعسكرات جاهز لاستقبال دفعات عسكرية والبعض الاخر سيصبح جاهز قريبا
– اتمنى ان نبعد عن العناد الغير مبرر والذي يعتبر لصالح عدو يهدد ليبيا في الكامل
– يجب ان يكون هنالك تنسيق لاي قوة جاهزة للتحرك حتى لا يكون هنالك تصادم
– 100 او 150 سيارة قوة غير كافة لمحاربة داعش بل ستكون قوة استفزازية فقط
– المؤسسة العسكرية في ليبيا هي مؤسسة عريقة ولها تاريخها
– لا يمكن ان تخرج ليبيا من الذي هي فيه الا بوجود مؤسسة تقاتل بكل ما أوتيت من قوة للدفاع عن اراضيها
– يكفي التلاعب بمستقبل ابناءنا