ضيوف الغرفة:
– العقيد أحمد المسماري ” المتحدث باسم القوات الليبية المسلحة ”
– أكرم أبو حليقة “المتحدث باسم غرفة عمليات إجدابيا”
– علي زيدان “رئيس الوزراء الأسبق ”
– محمد الجارح ” باحث في المجلس الأطلسي للدراسات ”
– إسماعيل الشريف “عضو مجلس النواب ”
– الملازم محمد ابسيط “امر كتيبة ال101 مشاة خفيف”
ابرز ما ورد على لسان الضيوف…
*- العقيد أحمد المسماري:
– المقاتلة والداعمين للارهابين ينظرون الى من’قة سرت وزلة على انها ورقة سياسية وورقة داعمة لهم في الحوار
– مجموعة الاخوان المسلمين المسيطرين على مصراته يحاولون منع تقدم الجيش الى سرت لاستغلالها سياسيا لكن القوات المسلحة متقدمة نحو سرت
– عملية الجيش تسمى عملية تحرير سرت
– رصدنا وكان لدينا معلومات عن التحرك وعن تمركز الارهابيين في الجفرة وعن نواياهم وخططهم قبل التنفيذ لهذا كنا مستعدين للمعركة
– نتوقع اعادة الهجوم من مسلحين على زلة ونتوقع ان يأتي للمجموعة الارهابية تلك دعم من مصراته
– نحن عاقدين العزم للمسير نحو مدينة سرت لتحريرها
– الاوامر صدرت من القيادة العامة بتجنب المرور عبر المحور الرئيسي خوفا من تقدم الجماعات الارهابية والتحصن – – – بالمصانع لهذا طلبوا الخروج عبر الطريق الصحراوي عن طريق مرادة وزلة
– منطقة زلة الى سرت منطقة تم تدميرها من قبل داعش
– كل افراد الجيش هم ليبيون من كل مناطق الوطن وهمهم الوحيد ليبيا وتحرير مدينة سرت
– مشاركة حركة العدالة والمساواة السودانية مع الجيش عبارة عن اكاذيب وافتراءات
– حاولوا بالضرب بالطيران صناعة موقع معنوي لقواتهم وانزال ضرب معنوية لقواتنا
– قررنا في اجتماع مع الفريق خليفة حفتر ان المهمة الرئيسية لعملية تحرير سرت هو تحرير حدود المدينة
– ان مهمة القوات المسلحة تحرير سرت فقط لا تتعدى مدينة سرت لا غربا ولا شرقا وجنوبا
– نؤكد ان وجهات الجيش هدفها الرئيسي مدينة سرت ومهمتها لا تتعدى المدينة لا غربا ولا شرقا ولا جنوبا
– نحن نعرف عدونا جيدا ونعرف قدراتنا ونعرف الارض التي نقاتل عليها جيدا
*- علي زيدان :
– نحن نؤكد ان جفرة دائما كانت عنصر توثيق وتوازن ومفتوحة لجميع الليبيين دون استثناء وتمييز
– اهل جفرة لا يريدون ان تكون منطقتهم منطقة حرب او تجاذب سياسي بين الاطراف
– نحن مع تحرير سرت ومحاربة داعش لكن ان تأتي قوات غير معروفة من مكان بعيد دون ان تعلم الادارة المحلية الغاية من مجيئها هذا الامر محل استياء وغضب في سوكنة
– الناس في سوكنة منزعجين من تواجد تلك القوات في معسكر قريب من المدينة
– الجفرة ليس ارض لفتح معركة او جبهة عداوات جديدة مع أحد
– ليس هناك اي مبررات في وجود القوات في سوكنة وزلة وجفرة
– داعش منذ اسبوعين هاجمت الجفرة واستشهد احد شبابنا وجرح شابين واتفق الناس على ان داعش هدف مشترك لكل الليبيين اما اي هدف اخر غير داعش لا يمكن ان تستخدم الجفرة كمنطلق له
– الحقول النفيطة في زلة او المناطق المحيطة بها لم تكن يوما مهددة
*- إسماعيل الشريف:
– تواصلنا مع المجلس الرئاسي ومجلس النواب لوضعهم في صورة ما يجيري في الجفرة
– منطقة الجفرة تحتضن الكثير من نازحي منطقة سرت واوباري ومناطق اخرى لهذا يجب على السلطة التنفيذية والتشريعية ان تتحمل مسؤولياتها
– سيعقد صباح الغد اجتماع موسع يضم الاعيان والحكماء في منطقة الجفرة لاخذ موقف موحد مع المجلس البلدي
– بعيدا عن كل المناكفات العسكرية والسياسية نتمنى تجنيب المنطقة التي تحتوي على عدد من النازحين ويلات الحروب والاقتتال
*-أكرم أبو حليقة:
– هنالك قوات متواجدة في الغرب والجنوب وهي ملتزمة باوامر القيادة العامة وستتحرك على مراحل
– اللواء 240 سيتحرك باتجاة مدينة زلة
– ستتحرك القوات لمدينة سرت لتحريرها وستكون فرصة لجميع المدن للمشاركة بتحرير المدينة
– هنالك خطة كاملة لمدينة سرت ونتوقع وجود المواجهات
– قمنا بأسر 9 اشخاص تابعين لدروع مصراتة عدا عن الاصابات والجرحى الذين نقلوا الى مستشفى هون
– المجموعة التي واجهناها لدينا اسمائهم الكاملة ونعرف تحركاتهم جيدا
– نحن كجيش ليبي نظامي ليس لدينا مطامع سياسية نحن نهدف فقط لتحرير ليبيا بالكامل
– كغرفة عمليات اجدابيا نحن نحارب الارهاب اينما وجد اوكان
– حرس المنشأت النفطية هو جهاز مكلف بحماية المنشأت النفطية فقط
– افراد حرس المنشأت النفطية مع الجيش والقوات المسلحة وهم ابناء قبائل ليبية شريفة ولا اتوقع اي تصادم
– المجموعة التي كانت متوجهه الى زلة كان هنالك قوة داعمة لها تلك المجموعة كانت تحمل الرايات السوداء
– سلمت سرت الى داعش من مصراتة والاشخاص الموجدين برأس الهرم في مصراتة هم داعمين داعش
– سوف يكون هنالك عدة محاور لمدينة سرت لتحريرها والقوة المخصصة لمدينة سرت ستحرر سرت بالكامل
*-محمد ابسيط:
– نحن ذاهبين الى سرت واليوم اكتشفنا ان الهجوم علينا من مصراتة وقد تكبد العدو خسائر اوجعتهم
– نحن متجهين الى سرت ومعنا ابناء سرت وابناء ليبيا وبقوات نظامية
– سنصل الى جنوب سرت ونقفل عليه من الجنوب حتى لا يكون لديهم امداد او مكان فرار
– هدفنا الخوارج اصحاب الراية السوداء ومن يقف معهم سيكون مصيره كمصير الدواعش

