غرفة الأخبار 11-5-2016

ضيوف الغرفة:

العقيد إدريس مادي آمر غرفة عمليات طرابلس
مختار الأخضر “عضو بغرفة عمليات الزنتان العسكرية”
أكرم الفكحال “ناشط سياسي”
فوزي الحداد “كاتب صحفي”
أسامة الجويلي “وزير الدفاع الأسبق”

ابرز ما ورد على لسان الضيوف..

*- مختار الأخضر:
– كانت زيارة المبعوث الاممي موجهة الى غرفة عمليات الجيش والمجلس العسكري الزنتان
– نحن ممثلون عن المجلس العسكري وسرايا الزنتان ونريد ان يستلم الجيش والشرطة مهمة حماية المناطق
– تحفظاتنا التي نقلناها لباولو سيرا تتعلق بتأمين العاصمة ولجنة الترتيبات الامنية التي تم تشكيلها
– قلت لباولو سيرا انك تستطيع كتابة مذكرة لمجلس الامن لكي يفرض عقوبات على جهات معينة في طرابلس
– باولوا سيرا سيحاول نقل كافة مطالبنا الى ادارته
– الحكومة اصبحت تتخذ القرارات قبل الحصول على الشرعية من مجلس النواب
– نحو 15 ضابطا في المجلس العسكري الزنتان كانوا سيحضرون الاجتماع مع سيرا الا انهم لغو حضورهم

*-آمرغرفة عمليات طرابلس العقيد إدريس مادي:
– المبعوث الامني يعمل في اطار اتفاقية لاعادة الترتيبات السياسية والعسكرية في ليبيا
– القيادة العامة اكدت انه كان يجب على الامم المتحدة حسب البروتوكولات التواصل مع القيادة العامة لاخذ الاذن قبل حضور مبعوثها الامني
– لا يجوز تجاوز القيادة العامة بالاتصال بأي وحدة من وحدات الجيش الليبي
– الاجتماع بإسم القوات المسلحة مع احد لا يجوز والزنتان لها حرية الالتقاء بأي مبعوث
– مقترح اللجنة الترتيبات الامنية بتشكيل الحرس الرئاسي يعكس اجندات معينة مرتبطة بوجود ميليشيات
– القرار بتشكيل الحرس الجمهوري قرار سابق لاوانة وكان يفترض تشكيل كتيبة محدودة المهام لتأمين المجلس الرئاسي
– يجب رفع سيف الميليسشيات عن القرار السياسي للحكومة ويجب انهاء المليشيات بطرابلس لانها تعتبر سبب فشل الحكومات السابقة

*- أسامة الجويلي:
– الغرض من زيارة البعثة الاممية الاستماع الى وجهات النظر والعمل على ايجاد حلول على الارض
– اكد سيرا أن طبيعة المساعدات سوف يحدده الليبيين وانه لم يتم الحديث حول التدخل العسكري في ليبيا
– دائما اواجه انتقادات بانني اشكك بوجود الجيش لكن ما حدث عند زيارة سيرا تدحض صفة المؤسسة العسكرية على القوات المسلحة الليبية
– من يحمل السلاح لا رأي سياسي له
– أسامة الجويلي:اذا تم اشراك اناس كانوا ضمن مجموعات مسلحة في الحرس الرئاسي سوف ينظر الشعب اليها كميليشيا بزي اخر
– تشكيل الحرس الرئاسي من المجموعات المسلحة في طرابلس يعيدنا الى نقطة الصفر
– لن يكون هناك جيش يعترف به كل الليبيين اعتراف حقيقي ليس بالامر الواقع ما لم تكن هناك قيادة سياسية وارادة موحدة
– حققت حركة الاسلام السياسي ما ارادت عندما نجحت في خلط الاوراق باستخدام القوة
– من المحتمل ان تقع جولات جديدة من الصدام بين المجلس الرئاسي والجيش فما زالت العملية السياسية متعثرة

In this article