ضيوف الغرفة:
إبراهيم الزغيد “عضو مجلس النواب”
فرج عبد المالك “عضو مجلس النواب”
عبد السلام البدري “نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات”
بشير بوظفيرة “آمر القطاع الحدودي إجدابيا”
عبد الرحمن الشكشاك “رئيس المجلس البلدي تاورغاء”
حاتم العريبي “المتحدث باسم الحكومة المؤقتة”
أبرز ما ورد على لسان الضيوف ..
* عبد السلام البدري :
– اجتماع اليوم في البرلمان كان اجتماع موفق
– بين رئيس مجلس الوزراء الثني استعدادنا لترك مناصبنا في اقل من 24 ساعة في حالة تم اعتماد حكومة الوفاق من خلال البرلمان
– اختيار المجلس الرئاسي ودعمه والاحتفال به في قطر وتركيا نوع من انواع الاستفزاز للشعب الليبي لا يمكن القبول به
– وزير الخارجية المشارك في اجتماع الجامعة العربية منتحل للشخصية لهذا يحق للحكومة رفع دعاوى قضائية امام المحاكم الليبية
– الليبيون قادرون على حل مشاكلهم ولا يحتاجون للجوء للمجتمع الدولي
– بحسب علمي ان تلك الدعاوى القضائية بمراحل الرفع ضد الاشخاص منتحلي الشخصية او الصفة الوزارية
– القضاء الليبي قضاء نزيه وعادل
– المجتمع الدولي عبارة عن مجموعة دول لها مصالحها ونحن اصحاب حق نطالب بتطبيق القانون فقط
– لم نتوقع أن تاخذ الجامعة العربية موقف متحيز للباطل وليس الحق بما يتعلق بالمجلس الرئاسي
– في النهاية موقف الجامعة العربية لا يقدم ولا يؤخر فنحن مع الديمقراطية الحق
– الكثير من الدبلوماسيين متحيزين للمجلس الرئاسي لان لهم مصالح في ليبيا
– كيف يُسير الصديق الكبير بالامور في المصرف المركزي وهو مفصول منذ فترة طويلة
– عبدالله الثني لا يجيد التمثيل وانا شخصيا لم اشارك بالتمثيل يوما كما يدعي النائب عبد المالك
– نحن لا نقبل بمحاولة تركيع الشعب الليبي
* عضو مجلس النواب إبراهيم الزغيد:
– جلسة اليوم كانت جلسة تشاورية واستماع للحكومة الشرعية المنبثقة عن مجلس النواب وكانت مفيدة للغاية
– تلقينا رسائل كثيرة من مواطنين يعبرون عن اعجابهم بجلسة الاستماع اليوم
– حضر بعض النواب الداعمين للحكومة من الزاوية ومن الغرب ومن مناطق كثيرة لحضور جلسة الاستماع في طبرق
– المجلس الرئاسي يعمل ليس من اجل خدمة الليبيين فقد وجد لخدمة المجتمع الدولي وتحقيق اهدافه
– ازمة السيولة ازمة مفتعلة جديدة للضغط على مجلس النواب
– السيولة مكدسة بالمصرف المركزي عند الاخواني الصديق الكبير الذي هرب الاموال والذهب الى تركيا
– على الشعب الليبي في برقة والمنطقة الغربية والجنوب ان يعوا مؤامرة محمد شعيب ومن معه ضد السلطة التشريعية ورئيس المجلس صالح
– لا يوجد مقارنة بين طرابلس المختصبة وطبرق الأمنة
* فرج عبد المالك:
– الحكومة رضي عليها 104 نائب والمجلس الرئاسي من ملاحق الاتفاق السياسي
– اذا قمنا بتصويت فرعي للحكومة فيمكن ان يصل عدد الموافقين الى 140
– طلبنا ان تنقل الجلسة على الهواء مباشرة وتزويدنا بجدول اعمال واشخاص محايدين ولكن عندما وصلنا اغلقت الابواب
– السيد عقيلة صالح لم يحضر ليوم واحد وكان عدد الحضور 160 عضو
– نتمنى من السادة اعضاء كتلة السيادة على الاقل ان يأسفوا لما حدث من سلوك مشين
– مجلس النواب هو الجسم التشريعي وهو ضمان للبلاد
– نحن ككتلة داعمة لدينا العديد من المبادرات بالمقابل هنالك تعنت من الجهة الاخرى
– نحن بحاجة الى الدواء والامن والاستقرار والسيولة والسلع التموينية ونحن على ابواب رمضان
– لم احضر جلسة اليوم لانها مسرحية
– نريد ليبيا واحدة ولا انتظر ان يزايد علينا احد بالوطنية