غرفة الأخبار 19-6-2016

ضيوف الغرفة:

*عبد الحفيظ غوقة ” حقوقي ”
*بلقاسم قزيط ” عضو مجلس الدولة الاستشاري ”

ابرز ما ورد على لسان الضيوف:

*- الحقوقي عبد الحفيظ غوقة:
– مسألة البيانات واصدارها مسألة تعودنا عليها طيلة الفترة الماضية لكن اللافت في بيان المجلس – الرئاسي الاشارة بوضوح لدعم القوات المسلحة ضد التنظيمات الارهابية
– البيان الذي صدر عن عضو المجلس الرئاسي العماري محاولة منه لاحباط الاتفاق السياسي ومشروع الدولة
– وجود العماري كعضو لا يعطيه الحق في اصدار مثل هذا البيان خاصة ان هناك رئيس ونواب مخولين باصدار القرارات
– البيان الذي صدر عن محمد عماري يخالف الاتفاق السياسي ويتضمن مجموعة من المغالطات
– هناك اضطراب شديد بالعديد من البيانات التي تصدر عن المجلس الرئاسي لكن بيان المجلس الاخيرة خطوة جيدة
– عملية اجدابيا التي نُفذت بأمر من المفتي الغرياني تستهدف مشروع بناء الدولة
– هناك حتى الان من يحاول ان يطفي الشرعية على مجموعات ارهابية في ليبيا بايعت داعش
– لا يجب ان نطلق على الصادق الغرياني لقب مفتي لان دار الافتاء تم الغاؤها بقرار قضائي
– نحن باشرنا بجمع تصريحات الغرياني وفيديوهاته التي تدعوا للعنف والقتل لاتخاذ الاجراءات القانونية ضده
– الصادق الغرياني مفتي للدم والكراهية ومحرض للعنف عن طريق ذراعه العسكري
– يجب ان يعودا العضوين المقاطعين الى المجلس الرئاسي ليكون لهم تأثيرهم في اتخاذ القرارت السياسي
– نشيد بمبادرة نواب الجنوب التي يمكن ان تساعد ليبيا في الخروج من أزماتها القائمة

*- بلقاسم قزيط:
– انا ابدي تحفظي على البيانات المنفردة التي تصدر عن السيد القطراني والعماري فهذا يسيء الى التوافق بالمجمل
– اعتقد ان رأي السيد وزير الدفاع يجب ان يكون له قيمة خاصة
– الاتفاق السياسي الليبي تحدث عن ثلاثة مجموعات ارهابية ولا اعتقد ان الدروع من المجموعات التي ذكرت
– وفق الاتفاق السياسي انصار الشرعية تعتبر مجموعة ارهابية
– في تقديري المعركة الحقيقية هي ضد الارهاب فقط
– انا لا اصنف احد بأنه ارهابي ولكننا اتفقنا على ان داعش، القاعدة وانصار الشريعة تعتبر جهات ارهابية
– المجلس الرئاسي مضطرب وغير قادر على اتخاذ قرارات حاسمة وواضحة برأيي
– ربما اختلف مع السيد القطراني ولكنني اتفهمه
– اهالي بنغازي يريدون السلام ولا يريدون المعارك
– نتمنى من السيخ الصادق ان يتراجع ولكنه مصر على مواقفه

In this article