غرفة الاخبار 25-08-2016

ضيوف غرفة الاخبار:-

– د.عمر الاسود – عضو المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق
– عز الدين قويرب – عضو مجلس النواب
– علي التكالي – عضو مجلس النواب
– بالقاسم قزيط – عضو لجنة الحوار السياسي
– عبدالوهاب زوليه – عضو مجلس النواب

*- عضو المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق د.عمر الاسود:
– انا لم استقل او اعلق العضوية انا امتنعت عن التصويت بسبب التشكيلة
– عندما تم التصويت على الحكومة الثانية قلت انني اتحفظ على الحكومة
– رفض مجلس النواب الحكومة واعادها الى المجلس الرئاسي لأعادة تشكيلها والمجلس الرئاسي مطالب بأسس ونقاط معينة
– يجب ترشيح شخصيات للمناصب القيادية تكون وفق معايير عالية واستثنائية بسبب الوضع الليبي
– انا على اتم استعداد للمشاركة بتشكيل الحكومة وعلى المجلس ان يتخلى عن طريقة تشكيل الحكومتين السابقتين
– لم اتلقى بعد اتصال من المجلس الرئاسي لتحديد مكان الجلسات التي ستعقد وأنا مستعد للمشاورات
– الوضع في ليبيا خطير جدا وكارثي ونعاني من ظروف اقتصادية صعبة وضعف الامن والاستقرار
– لا اعتقد ان السيد القطراني لديه مانع من العودة لو عملنا وفق روح بنائة ومتوافقة
– عدم اعتماد الحكومة لا يعني ان يستمر المجلس الرئاسي بهذه الطريقة
– يجب تشكيل حكومة جديدة يتوفر فيها عدة معايير كالخبرة ونظافة اليد وحسن السلوك
– ليبيا اكبر من الجميع ومن المحاصصة والمصالح الجهوية والحلول ليست مستحيلة في الملف الليبي

*- عضو لجنة الحوار السياسي بالقاسم قزيط:
– تشكيل حكومة لا يشارك فيها القطراني او الاسود امر غير مقبول
– الديمقراطية هي التوافق وليس ديمقراطية الاغلبية
– المعايير التي طلبها البرلمان لا خلاف عليها
– اذا اردنا مجلس يمثل كل ليبيا فيجب ان يتمتع بالتوازن الجغرافي
– يجب النظر بملف الجيش بحذر او تأجيله حتى تنطلق الحكومة الى الامام
– اظن ان منصب وزير الدفاع وقيادة الجيش هو ما ادخل الشقاق الى المجلس الرئاسي

*- عضو مجلس النواب عز الدين قويرب:
– نتمنى من السيد القطراني ان يقوم بخطوة مماثلة وان يعود الى المجلس الرئاسي
– لا تكفي عودة الدكتور الاسود فقط بل نحن بحاجة الى عودة السيد القطراني ايضا
– اتمنى ان لا تنقل لنا مشاكل المجلس الرئاسي الداخلية مرة اخرى وان تحل المشاكل فيما بينهم بالتوافق
– يمكن التوفيق بين معيار الكفاءة ومعيار التوزيع الجغرافي
– يجب ان يشارك اكبر قدر ممكن من الليبيين حتى تكون بموافقة اكبر عدد من الليبيين

In this article