سجال 13-11-2016

عنوان الحلقة “ليبيا وترامب .. هل سيصلح الجمهوريون ما أفسده الديمقراطيون؟”
الضيوف :
– محمد بويصير “باحث ومهتم بالشأن العام”
– منصور الكيخيا “بروفسور بجامعة تكساس الأمريكية بسان انطونيو”
– صلاح البكوش “محلل سياسي”

ابرز ما ورد على لسان الضيوف…

*- الباحث والمهتم بالشأن العام محمد بويصير:
– ليبيا بالنسبة للسياسة الامريكية تفصيلة صغيرة جدا لان السياسة الخارجية تهتم بالقوى التي يمكن ان تؤثر على مصالحها
– مرحلة اوباما كانت مرحلة انسحابية بامتياز حيث سحب اوباما قواته الامريكية لتحقيق الشعبية وترك قوى اقليمية تلعب الدور الرئيسي في المنطقة
– ما طرحه ترامب هو محاربة الارهاب وداعش والاسلام المتطرف وموقفه كان اكثر وضوحا
– ترامب اكد انه ليس في حيرة من امره بشأن سوريا حيث لا يوجد معارضة معتدلة هناك
– قال ترمب انه سيتعاون مع الروس للقضاء على الاسلام المتطرف في سوريا واكد ان الباب مفتوح للحديث مع الاسد
– مواقف ادارة ترامب بدأت تتضح شيئا فشيئا بما يتعلق بالاسلام السياسي ونحن في ليبيا لدينا اسلام سياسي متطرف ولديه غلاف سياسي
– مصر وليبيا خانة واحد في لوحة الشطرنج التي ينظر اليها المسؤولون في وزارة الخارجية الامريكية وقد حددت ادارة ترامب موقفها من مصر
– التطرف في ليبيا جزء منه ليبي لكنه امتداد للتطرف في الكثير من الدول
– نحن اذا تحدثنا الى ادارة ترمب سنقول لهم ارفعو الايادي الاجنبية عن ليبيا ودعونا نتحاور نحن الليبيون سويا
– هناك جناح في الحزب الديمقراطي كان يبحث عن عملية الاثراء الشخصي ومصالحه بما يتعلق بليبيا
– وصول الجمهوريون قد يساعدنا في القضاء على الارهابيين في ليبيا وانهاء الازمات
– وثيقة خرجت من الكونجرس تحتوي على اسماء شخصيات متطرفة محيطة بالرئيس اوباما لهذا كان يرفض مصافحة السيسي
– ترمب سيعيد صياغة تحالفاته وسيعزز التحالف الجديد الذي سيكون مركزه القاهرة
– الأتراك بدأوا بالانسحاب من اللعبة داخل ليبيا لان مصالحهم هي المحرك الاساسي لهم
– ليبيون في الولايات المتحدة سيقومون بكل جهدهم لوضع الصورة التي كانت ممولة من الدوحة جانبا
– هناك إعداد للهجوم على الهلال النفطي و المجلس الرئاسي شاهد ما شفش حاجة
– اذا حدث الاعتداء على الهلال النفطي سيكون الجيش بالجفرة وستكون طرابلس مفتوحة لكل الاحتمالات
– ليبيا تمثل للادارة الجمهورية معركة يمكن كسبها بسرعة وانجاز يمكن ان تتحدث عنه الصحف الكبرى

*- البروفسور بجامعة تكساس الأمريكية بسان انطونيو منصور الكيخيا:
– ترمب اتى للحكم بعد انتخابه من قبل عدد هائل من الامريكان لخلق سياسة عزل جديدة
– ترمب سيخلق سياسة عدم التدخل خارج امريكا الا بما يخص مصالحها
– نوايا ترمب خلق سور يحمي الولايات المتحدة ليس فقد سور على الحدود المكسيكية
– ترمب لن يغير شيء في ليبيا
– المشكلة في ليبيا مشكلة داعش وهي مشكلة افتعلها الليبيون انفسهم فلم ياتي داعش من سوريا او العراق
– لا اعتقد ان ترمب او اي سياسي امريكي على استعداد للتدخل في صراع بين الليبين انفسهم
– ترمب سيعتمد على السيسي وما لديه من قوة عسكرية في المنطقة
– الديمقراطيون لم يفعلوا شيئا في ليبيا بل ضربوا القذافي وانسحبوا منها
– ترامب سيحاول فك الهيمنة الامريكية على العالم
– اذا استطاع الجيش القضاء على المليشيات في الشرق والغرب الليبي فلن يتدخل ترمب في ليبيا
– لا احد يعلم ماذا سيحدث بين الاوروبين وترمب اتجاه ليبيا
– يجب على الليبيين تعزيز مكانة البرلمان الليبي لانه هو المؤسسة الشرعية الوحيدة ويجب تأييده بالشكل الذي هو عليه الى ان نغيره
– ترمب رجل اعمال وليس لديه مشكلة في تحقيق مصالحه والتحصل على المكتسبات من ليبيا وغيرها
– سيستمر الدعم الامريكي للمجلس الرئاسي لفترة معينة اذا استمر المجلس في ادائه السيء سوف تتخلى عنه امريكا واوروبا وكل دول العالم

In this article