
استنكرت قوة الردع الخاصة مقتل الشيخ نادر العمراني ، كما استنكرت الزج باسمها في هذه الجريمة، معتبرة ذلك عملية تصفية حسابات تقوم بها مجموعات أخرى لأغراض مشبوهة، ومحاولة للمتاجرة بدم الشيخ بحسب تعبيرها.
وطالبت قوة الردع الجهات الأمنية وعلى رأسها النائب العام بفتح تحقيق عاجل وشفاف، لمعرفة من يقف خلف هذه الجريمة، ومن يحاول استغلالها لمآرب خاصة به.
وأوضحت القوة في بيانها أن التضليل الذي يمارس على قوة الردع ما هو إلا محاولة فاشلة للنيل منها، مشددة على سعيها لبسط الأمن والقبض على كل المجرمين والدواعش الذين اتفق العالم على محاربتهم حسب قولهم.