سجال 29-11-2016

عنوان الحلقة : “حفتر في موسكو … الدلالات والأهمية”

ضيوف سجال:

– محمد بويصير – باحث ومهتم بالشأن العام
– فيتشلاف ماتوزوف – رئيس جمعية الصداقة العربية
– مسلام سيتوف – رئيس المركز الثقافي الروسي العربي في سانت بطرسبورغ
– محمد الجارح – الباحث في مركز الحريري للدراسات

أبرز ما ورد على لسان الضيوف…

*- رئيس جمعية الصداقة العربية فيتشلاف ماتوزوف:
– ليبيا تحولت إلى مركز اهتمام دولي وإقليمي في قضية اساسية وهي الخطر الدولي وهو الإرهاب
– الإرهاب يحاول الانتشار في الأراضي المصرية والخليج
– ليبيا هي جدار يمنع الإرهاب من الانتشار
– الاهتمام في ليبيا ليس روسي فحسب فكل العالم مهتم بالشأن الليبي
– لقاء المشير حفتر يدل على أن روسيا على استعداد ان تدعم القوات المسلحة الوطنية الليبية
– روسيا تبدي اهتمام بدور الجيش لتوحيد القوى السياسية ولا تشجع الصراعات الداخلية
– لا شك أن روسيا كانت تدعم قرار مجلس الأمن بخصوص ليبيا
– على روسيا وامريكا واوروبا ان يعتمدوا على القوى الوطنية
– انا لا اشك ان الدور الروسي يهدف لمساعدة الليبيين ان يجددوا صلاحيات وسيادة الدولة الليبية
– روسيا تريد بناء دولة الجديدة مما سيجعل قرارات مجلس الأمن لا قيمة لها لأنها ستصبح ماضي
– بعد انتهاء مهلة الصخيرات ليس هناك أي ارتباط مع الاتفاقية
– نحن اخترنا الطرف الليبي الجدير بالدعم والحوار ولا جدال بذلك
– لا نعتبر صلاحيات حكومة الوفاق هي صلاحيات مطلقة

*- رئيس المركز الثقافي الروسي العربي في سانت بطرسبورغ مسلام سيتوف:
– خيار السيد حفتر هو خيار صحيح بعد أن أصبحت روسيا لاعب اساسي بعد دورها الإيجابي في سوريا
– روسيا تعرف جيدا ان الجيش هو ما يضمن استمرار السلطة الشرعية وهو قادر على ضرب الارهاب
– روسيا تنطلق من قاعدة محاربة الإرهاب والمحافظة على سيادة ليبيا
– زيارة السيد حفتر هي الثالثة ويدل ذلك على أن روسيا تراهن على الجيش الليبي
– روسيا لا تدعم طرفا في الحوار بل تدعو كل الاطراف الاخرى وتفتح العلاقات مع كل المعنيين
– الدين الإسلامي في روسيا هو الدين الثاني بحسب عدد السكان
– روسيا تميز بين الإسلام الحقيقي والمنظمات التي تدعي الاسلام لتنفيذ العمليات الإرهابية
– منظمة الإخوان المسلمين بالقانون الروسي تعتبر منظمة إرهابية

In this article