أصدر مجلس شورى وحكماء منطقة الجفرة بيانا أكدوا فيه رفضهم للاعتداء على الكتيبة تسعة عشر وبقية الكتائب التي تنتمي للمنطقة ولم يسبق لها الاعتداء على أحد، كما عبروا عن رفضهم الزج بمنطقتهم في أي صراعات من خارج المنطقة، هذا وأعلن المجلس أنه ضد أي تواجد مسلح داخل منطقة الجفرة قادم من خارج المنطقة يكون سببا في تحويلها إلى ساحة حرب.



