
أكدت قوة الردع المشتركة ابوسليم في منشور على صفحتها على فيس بوك أنها لم تكن طرفا في الإتفاق الموقع مشيرة أنها لا تقف ضد مساعي حقن الدماء وأنها ليست من دعاة الحرب.
مضيفة انها تراقب عن كثب مجريات الأمور وأنها لن ترضى إلا بالحلول الكاملة ، ولن تتخلى عن أهل العاصمة في تلبية مطالبهم والعيش في سلم وأمان وطرد العصابات التي تؤرق مضاجع سكانها.