حسم أعيان المهجرين ومهجري طرابلس امرهم في الرجوع الى ديارهم مؤكدين في بيان لهم أنهم فوضوا قوة العمليات الخاصة لأنها خليط من كل ليبيا.
واضاف البيان ان هناك عائلات بسيطه عادت إلى ديارها وبأول إشكالية، قام البعض في التهجم عليهم في منازلهم وخطف شبابهم وسجنهم على الهوية، والمسؤولين عن هذا اولئك الذي طلبوا منهم العودة الى ديارهم.
وخاطب أعيان المهجرين في بيانهم هاشم بشر متسائلين:” اين كان هاشم بشر عندما حرقت ممتلكات أهالي طرابلس وهجروا وقتلوا على الهوية ونكل بهم يا من تدعي الامن والامان” بحسب وصف البيان.
