أبدى الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وملك المغرب محمد السادس عزمهما المشترك على إيجاد سبيل لإحلال الاستقرار في ليبيا ومكافحة الإرهاب بها، جاء ذلك خلال لقاء جمعهما أمس بالمغرب.
حيث قال الرئيس الفرنسي إنه ناقش خلال لقائه النزاع في ليبيا والجهود الدولية المبذولة لإعادة الاستقرار بها، كما أكد على موقف بلاده الداعم للحل السلمي، وجمع الأطراف الليبية على طاولة واحدة، كما تم التطرق أيضا إلى دور المغرب في حلحلة هذه الأزمة، وذلك حسب ما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية.