
قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن زيارة رئيس دبلوماسيتها جان ايف لودريان إلى ليبيا جاءت استكمالاً لبيان لاسيل سان كلو الذي أعلن في 25 من يوليو الماضي، بغية تعزيز الحوار، ودعم وساطة المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة.
وأضافت الوزارة في بيان لها إن جميع الأطراف الفاعلة التي تباحثت مع لودريان أشادت بنتائج قمة باريس، مشيرة إلى أن القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر، ورئيس المجلس الرئاسي فائز السراج أكدا التزامهما بالتقيد بالبنود المتفق عليها في بيان باريس.