أعلن وزير الدفاع الجزائري إنهاء خدمات قائد قوات الدرك وتعيين قائد جديد قبل أشهر من الانتخابات الرئاسية المقررة في أبريل من العام 2019 ، عقب فضيحة مصادرة كمية قياسية من الكوكايين نهاية مايو في ميناء وهران.
وأنهى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة قبل أسبوع مهام المدير العام للأمن الوطني، الذي مكث في منصبه 8 سنوات وتردد إسمه كثيراً بأن يكون خليفة محتملاً للرئيس.
ولم يصدر أي بيان يوضح أسباب هذه التغييرات، إلا أنها جاءت بحسب محللين بعيد انتقاد تحقيق الدرك في مصادرة كمية قياسية من الكوكايين نهاية مايو في ميناء وهران.

