كشفت شركة البريقة لتسويق النفط عن الخلط الذي يحدث بين إسم لجنة أزمة الوقود والغاز ومكتب متابعة توزيع الوقود والغاز.
وبين القسم الإعلامي في الشركة، أن صفحة اللجنة زائفة، وتعمل على سرقة جهود الآخرين في حل أزمات الوقود والغاز ومكافحة التهريب، فضلا عن نشر أخبار مضللة.
وأضافت شركة البريقة لتسويق النفط أن صفحة مكتب توزيع الوقود والغاز تابع للشركة، لكن لم يتم اعتماده من المؤسسة الوطنية للنفط، ما يعني عدم قانونيته، بسبب تضارب اختصاصاته مع أقسام تنطوي تحت الإدارة العامة للمبيعات.
وأشارت إلى أن لجنة إدارة الشركة ألغت المكتب، وقررت ضم كافة الموظفين إلى الإدارة العامة للمبيعات، ليتم مزوالة الإختصاصات والمسئوليات بشكل قانوني تحت مظلة هذه الإدارة المعتمدة من المؤسسة الوطنية للنفط.