أخلى العاملون بمصلحة الأحوال المدنية بدرنة، مقرهم بوسط المدينة، ونقلوا أجهزتهم الإلكترونية والطابعات إلى المقر المؤقت .
هذا وتمت عملية الإخلاء بالتنسيق مع الغرفة الأمنية، وغرفة عمليات عمر المختار، التي سهرت على تأمين المقر منذ بداية المعارك في المدينة، من أجل تقديم الخدمات للمواطن.