
حمّل المجلس البلدي جالو ما أسماها بالأطراف الداعمة للإرهاب، المسؤولية القانونية والأخلاقية عن الهجوم الإرهابي الجبان الذي استهدف المؤسسة الوطنية للنفط.
وأدان المجلس في بيان صادر عنه أشد عبارات هذا التفجير ، داعياَ جميع الليبيين وكافة الأطراف السياسية إلى التكاتف ونبذ الخلافات، وتغليب مصلحة الوطن على المصالح الشخصية.