دعوات لإرساء تعاون دولي بشأن الهجرة غير القانونية

ناقشت كل من تونس ومالطا وفرنسا والإتحاد الأوروبي ، والمركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة ، حماية حقوق المهاجرين واعتماد خطاب ايجابي بشأن الهجرة .

جاء ذلك خلال اجتماع عقدوه أمس الجمعة برئاسة وزير الشؤون الخارجية التونسي خميّس الجهيناوي ، تحت عنوان ” إعطاء الكلمة للحقائق : التغلب على الخطاب غير المتوازن وتطوير سياسات الهجرة القائمة على الأردلة “.

وأعرب الجهيناوي عن أمله في أن يساهم “الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية”، الذي سيتم اعتماده في شهر ديسمبر 2018 بمراكش، في إقامة تعاون عالمي فعال بشأن الهجرة يساهم في معالجة الأسباب الهيكلية للأسباب الرئيسية للهجرة السرية ويعزز قنوات الهجرة النظامية وادماج المهاجرين في البلدان المضيفة ويحد من ظاهرة الاتجار بالبشر ومختلف أشكال التمييز.

In this article