الرئاسي والترتيبات الأمنية.. فشل أم بداية متأخرة؟

مازال الرئاسي يحاول أن يحقق شيئاً ملموساً على صعيد الترتيبات الأمنية في طرابلس الكبرى، والانتقال بعدها إلى مدن ومناطق أخرى.
فبعد أحداث طرابلس الأخيرة والتي حركت المياه الراكدة، وأحرجت الرئاسي لعدم تمكنه من وضع الترتيبات الأمنية بعد قرابة الثلاث سنوات، إلا أنه بدأ مؤخراً في جدول زمني للترتيبات الأمنية بدعم أممي، تمثل في تسليم مقرات عسكرية وأمنية، والفصل بين المتحاربين.

In this article