بعد مضي أسبوع على ارتكاب تنظيم داعش لجريمته البشعة المتمثلة في إعدام 6 من أهالي الفقهاء، يتطلع سكان المدينة اليوم إلى أن تنظر السلطات الليبية في توفير متطلباتهم واحتياجاته مكافة، وأن ينعم الأهالي بالعيش الكريم.
ومن أجل تخفيف المعاناة عن أهالي وأمهات الشهداء، أجرت مديرة شئون المرأة المكلفة من القيادة العامة للقوات المسلحة بالمنطقة الوسطى، زيارة خاصة لأسر وعائلات وأمهات وأبناء شهداء الفقهاء الذين طالتهم أيادي الغدر من قبل تنظيم داعش، حيث قدمت لهم التعازي واطلعت على احتياجاتهم المعنوية والمادية.