
أكد أهالي بلدية تراغن وحوض مرزق، أنهم بصدهم للهجوم الذي استهدف اللواء العاشر، فإنهم يدافعون عن مختلف المدن الليبية، وليس عن منطقة تراغن فقط، باعتبارها إحدى بوابات الجنوب، وسدها المنيع.
وأضاف أهالي تراغن وحوض مرزق في بيان لهم أن أصابعهم على الزناد دائما استعدادا لأي هجوم آخر على المنطقة، ولن تلقي باللوم على أي جهة مسؤولة بسبب تقصيرها لأنهم جاهزون دائما لتنفيذ واجبهم المتمثل في الدفاع عن المنطقة.