فقدت الساحة الأكاديمية الليبية مساء أمس، واحدا من روادها ومبدعيها، المجمعي الدكتور محمد مسعود جبران، بعد صراع مع مرض لم يمهله طويلا.
وبرحيل جبران تكون ليبيا قد فقدت قلما سيالا، وفكرا ثاقبا، وشاعرية عذبة، مع قدرة هائلة على التصنيف والتأليف في مجالات اللغة العربية والأدب، بعد أن أثرى المكتبة الليبية والعربية بعشرات الأبحاث والدراسات والتحقيقات العلمية الرصينة.
رحم الله فقيد العلم.