بدأت حركة التجارة وعبور القوافل بصورة قانونية تتحسن بين مناطق الجنوب ودول الجوار نتيجة الوضع الأمني الجديد والاستقرار الذي تحقق بفعل عمليات الجيش في مناطق الجنوب.
حيث دخلت قافلة إبل قوامها 350 رأسا من دولة تشاد إلى المنفذ التجاري بمدينة الكفرة تحت إشراف منطقة الكفرة العسكرية.