حمل رؤساء المجالس الاجتماعية بالمنطقة الجنوبية، ومشائخ القبائل في بيان لهم، المجلس الرئاسي مسؤولية الهجوم المسلح على مطار تمنهنت المدني، وتدميره من قبل مجموعة تسمي نفسها قوة حماية الجنوب، كانت قد أعلنت تبعيتها للمجلس، وتتحرك بأوامره.
وكانت مجموعة مسلحة قد تسللت قبل يومين إلى مطار تمنهنت، وقامت بالرماية فيه، وسرقة سيارات الحماية، قبل أن تتمكن قوات الأمن بمساندة قوات الجيش من دحرها.