أصدر مجلس أعيان ومشائخ الزنتان، والتنسيقية الاجتماعية للقيادة العامة، ومؤسسات المجتمع المدني بالزنتان بيانا حول عمليات اختطاف أبناء المدينة في العاصمة من قبل المليشيات، والتي أكدوا أن آخرها كان اختطاف الناشط المدني عز الدين الوحيشي.
وأكد البيان على أن أبناء الزنتان يتعرضون للاعتقال والإخفاء القسري، منذ عام 2014، بناء على هوية الانتماء ووقوفهم مع الوطن إبان عملية فجر ليبيا، واليوم في مساندتهم للقوات المسلحة والتحامهم بعملية طوفان الكرامة لتحرير العاصمة طرابلس، محملين مسؤولية استمرار اختطاف شباب الزنتان للمجلس الرئاسي.