تشهد هذه الأيام اجتماعات مكثفة لعدد من الرؤساء والمسؤولين الدوليين، لبحث مستجدات القضايا الإقليمية، حيث كان للملف الليبي نصيب من المباحثات.
فقد بحث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس، مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومنها الأوضاع في ليبيا، وأكد الطرفان على ضرورة التوصل إلى حل سياسي في ليبيا، تحت مظلة الأمم المتحدة.
كما يعقد وزراء خارجيات دول الاتحاد الأوروبي، اجتماعا في لوكسمبيرغ اليوم، تمهيدا لاجتماع قادة الاتحاد نهاية الأسبوع في بروكسل، لمناقشة أهم التطورات في المنطقة، ومنها ليبيا.