نفت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، نفيا قاطعا، الشائعات حول نقلها إحداثيات المستشفيات والعيادات الميدانية العاملة جنوب طرابلس لأحد أطراف النزاع.
ودانت البعثة في بيان لها الهجمات على أي أهداف مدنية، بما في ذلك المرافق الصحية، والمستشفيات الميدانية، والفرق الطبية، مشيرة إلى أنها وثقت ما لا يقل عن ثمانية وخمسين هجوما على الطواقم الطبية والمرافق الصحية خلال أكتوبر الجاري.
وذكرت البعثة بأن استهداف المدنيين والبنى التحتية المدنية يعد انتهاكا للقانون الدولي الإنساني، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وقد يرقى إلى جرائم حرب.
