
نظم نادي الحوار والمناظرة بمدينة سبها، جلسة حوارية حول أزمة التعليم والمعلمين، وأبعادها على العملية التعليمية، خاصة مع تأخر بداية العام الدراسي.
الجلسة شارك فيها عدد من مديري المدارس، وإداريون من مكتب مراقبة شؤون التربية والتعليم بسبها، وبعض النشطاء المهتمين بحراك المعلمين المطالب برفع مرتباتهم.
وقالت رئيسة نادي المناظرة بسبها، أميرة نوري، لقناة ليبيا، إن هذه الجلسة خصصت لمناقشة أبعاد أزمة المعلمين، والقوانين التي تضمن حقوقهم ولم يتم تطبيقها.