باتت المجموعات المسلحة التابعة للمجلس الرئاسي تشكو ضعفها في مواجهة القوات المسلحة بمعركة طرابلس، وهذا ما عكسته تصريحات بعض القادة الميدانيين والموالين لها عبر وسائل الإعلام.
فقد أقر هؤلاء بعجزهم عن مواجهة الجيش وسيطرة القوات الجوية بالقيادة العامة على الأجواء، وتخلي المجتمع الدولي عن دعم المجلس الرئاسي.