قالت ممثلة فرنسا لدى مجلس الأمن، إن الوضع الحالي في ليبيا يهدد جهود السلام، لا سيما ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان والاتجار بالمهاجرين، داعية الأطراف الليبية للعودة إلى الحوار والمضي قدما في تنفيذ بنود اتفاقات باريس وباليرمو وأبوظبي.
من جانبه قال المندوب الأمريكي لدى مجلس الأمن، إن تمديد النزاع في ليبيا سيؤثر على توفير الخدمات، وسيزيد من عدم الاستقرار السياسي والأمني، وهو ما يشجع على ارتكاب المزيد من الانتهاكات.