الدعم التركي للمجموعات المسلحة في ليبيا يعرقل جهود فرض الاستقرار 

تتأكد كل يوم دلائل مدى الإصرار التركي على التدخل في ليبيا بشكل سلبي، يؤثر على الاستقرار من خلال دعم المجموعات المسلحة، لعرقلة تقدم الجيش في معركة تحرير طرابلس.
الدعم التركي الذي تم الترحيب به من قبل جماعة الإخوان وداعميها في المجلس الرئاسي ومجلس الدولة الاستشاري، تسبب في سقوط ضحايا مدنيين، والإضرار بالممتلكات العامة والخاصة.
كما يعد الإعلان عن هذا الدعم التركي للمجموعات المسلحة تحديا واضحا لقرارات الأمم المتحدة المتعلقة بحظر توريد السلاح، ودعواتها المتكررة لعدم اختراق ذلك.
In this article