استنكر المجلس الاجتماعي لقبائل ورفلة، أي اتفاق يمنح الإذن للتدخل الخارجي في شؤون البلاد، ما يعتبر مساسا بالسيادة الوطنية.
مؤكدين في بيان لهم، بطلان المذكرة التي وقعها، فائز السراج، مع الرئيس التركي، رجب أردوغان، ومعبرين عن رفض التدخل التركي السافر في الشؤون الداخلية، داعين الشعب الليبي إلى وحدة الصف، عبر لقاء ليبي وطني، دون أي تدخل خارجي.