قال الرئيس التونسي قيس سعيد، إن من الضرورة الانتقال في ليبيا من الشرعية الدولية وخاصة القرار الأممي رقم ألفين ومئتين وتسعة وخمسين لعام ألفين وخمسة عشر بشأن ليبيا، إلى شرعية دائمة تقوم على قاعدة شعبية.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس التونسي مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، الذي جرت خلاله مناقشة الوضع في ليبيا بحسب ما نشرت الرئاسة التونسية.
وأضاف سعيد أن الشرعية الدولية في ليبيا لا يمكن أن تكون إلا مؤقتة.