أصدر المشاركون في الملتقى التشاوري للقبائل والمدن الليبية أمس، التقرير الختامي والذي أكدوا فيه على مناقشة جدول الأعمال والاتفاق على نقله إلى القاعدة الشعبية لعرضه عليها وإبداء رأيها فيه، ليطرح في الملتقى العام القادم الذي تقرر أن يعقد في إحدى المدن الليبية في مدة لا تتجاوز 3 أسابيع، نظرا للأوضاع التي تمر بها البلاد.
كما تم الاتفاق على تشكيل لجنة للتواصل مع كل المكونات والقبائل والمدن الليبية ودعوتها لحضور الملتقى العام.

