أكد المشاركون في الملتقى العام الذي اختتم أعماله اليوم في مدينة ترهونة، أن ليبيا دولة ديمقراطية مستقلة موحدة ذات سيادة، مجددين في بيان لهم دعمهم وتمسكهم بالقوات المسلحة، ورفضهم كل أشكال التدخل الخارجي وفي مقدمتها الغزو التركي.
المشاركون في الملتقى طالبوا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بسحب اعترافهما بالمجلس الرئاسي ومجلس الدولة، بعد جلبهما المستعمر والتنظيمات الإرهابية إلى البلاد.