تعانى مدينة الفقهاء من الإهمال وانعدام سبل الحياة بسبب عدم توفر المؤسسات الخدمية وافتقار قطاعاتها للإمكانيات.
فبالرغم من عدم وجود اختصاصين في المرفق الصحي الوحيد، ورغم قلة الإمكانيات إلا أن أعمال التوعية والإرشاد بفيروس كورونا وطرق الوقاية منه لم تتوقف.