جددت الخارجية الأمريكية دعوتها للأطراف الليبية إلى إلقاء أسلحتهم واستئناف المفاوضات بقيادة الأمم المتحدة .
واعتبر مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ديفيد شينكر، أن المبادرة المصرية تشمل جوانب مفيدة، غير أن العملية التي تقودها الأمم المتحدة وعملية برلين هما أكثر الأطر البناءة لإحراز تقدم إزاء وقف إطلاق النار.
وأوضح شينكر أن بلاده تسعى إلى رؤية الليبيين يلتقون معا لتحمل مسؤولية بلدهم، معبرا عن حماس الولايات المتحدة لانخراط الأطراف الليبية في المحادثات.