بعد صدور قرار هدم مدرسة الأسطى عمر في مدينة درنة لعدم صلاحيتها، تتكرر الوعود من الجهات المسؤولة بإعادة بناء وإحياء إرث المدرسة التي تعد أحد أهم معالم مدينة درنة، وتتواصل مناشدات أهالي المدينة وأساتذة المدرسة وخريجيها للنظر إلى حالها وإعادة بنائها. أعجبني لم يعجبني In this article تقاريردرنةمدرسة الأسطى عمر