تصادف اليوم الذكرى الخامسة لتوقيع الاتفاق السياسي في الصخيرات عام ألفين وخمسة عشر، والذي لم يضمن في الإعلان الدستوري حتى اليوم. الاتفاق كان محل جدل بين الساسة الليبيين، باعتباره يحمل مواد جدلية، حاول الساسة مرات عدة تعديلها دونما جدوى. أعجبني لم يعجبني In this article تقاريرليبيا