
تعافت أكبر معمرة في أوروبا المسنة لوسيل راندون التي ستبلغ قريباً عمر 117 من فيروس كورونا الذي أصاب أكثر من 80 شخص في دار الرعاية التي كانت متواجدة فيها وتوفي منهم 10 أشخاص.
ولم يظهر عليها أي أعراض للفيروس وأشار الأطباء الى أن حياتها ليست في خطر حيث قالت راندون إنها لم تشعر بأنها مصابة بالفيروس، وأن أكثر ما عانت منه خلال فترة الحجر الصحي هو العزلة.
يذكر أنها تعتبر أكبر معمرة في فرنسا وأوروبا كونها ولدت في 11 فبراير عام 1904، وأصبحت راهبة في سن الـ41.