
دخل رجل يدعي كريستوفر فويتل الى شقته في سان فرانسيسكو في 9 يناير الماضي ولم يخرج منها قط ولم يظهر في عدسات الكاميرات المثبتة قرب منزله، ولم يعثر له على أثر مما أثار خوف عائلته ووضعت محققاً للبحث عنه.
وقامت الشرطة بتفحص شقته ولم يجدوا أي أمر مريب ولكن الملفت للنظر هو آخر اتصال معه عندها أرسل الرجل رسالة الى ابنة اخته كتب فيها “من فضلك قولي للارا (شقيقته) أن تتحرى عن الرسائل. إنه أمر عاجل”.
ويروي أقربائه والمحقق الخاص أن الأكثر غرابة في هذه الحادثة أن تسجيلات كاميرات المراقبة تؤكد أن فويتل لم يغادر شقته، وبدا كما لو أنه تبخر.