بحث رئيس الوزراء الإيطالي، ماريو دراغي، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال اتصال هاتفي، مجريات الوضع في ليبيا.
مذكرة مقتضبة صدرت عن رئاسة الوزراء في روما أشارت إلى أن الاتصال تركز على مكافحة وباء كوفيد تسعة عشر، والآفاق الاقتصادية للاتحاد الأوروبي، والوضع في ليبيا، والعلاقات الثنائية بين روما وباريس.